أولا أبارك لعشاق اليوفي البطولة الثانية على التوالي

اليوم يثبت يوفنتوس بأنه الفريق الأفضل في إيطاليا من حق الأتحاد الإيطالي و موراتي وبرلسكوني الرئيس الوزراء الإيطالي السابق ورئيس الميلان الحالي أن يسقطون ويحاولون الأطاحة بفريق كهذا عندما تكون حكومة برلسكوني والذي طال فساده حتى نادي الميلان نفسه كلها ضد فريق أحتكر البطولات المحلية لسنوات طويلة عندما تعود من القاع وديون متراكمة هذا يثبت أن جميع ما يدعيه أعداء البيانكونيري بأنه فريق حكام ولا يفوز ألا بالتلاعب والرشاوي باطلة يعود الفريق من البوابة الصعبة أزمة أقتصادية في إيطاليا ماحدث من سحب البطولتين قد يعتقد البعض أنها مجرد بطولتين فقط هي بكل صراحة سرقة للتاريخ لجهد مواسم وأموال قد دفعة وسرقة لحساب الألقاب وأهانة سمعة لاعبين مثلوا النادي خلال تلك الفترة نحنوا مؤمنين بأمكانية الفريق الذي لعب تلك المواسم وأن الفريق لايحتاج لا إلى حكام ولا إلى تلاعبات من تحت الطاولة وهذا الموسم يكفي أن يلاحظ أغلب المتابعين ومع هبوط مستوى الدوري أن أغلب ملاعب الخصوم في الدوري لا تمتلئ بالجماهير ألا عندما اليوفي يكون هو الطرف الآخر الذي سيلعب لا أعتقد أن هناك فخر لنادي قد أعطي بطولتين بالورق للأنتر بسماهمة رئيسهم موراتي ولا ميلان الذي أحرزها بعد مساهمة رئيسهم بالمؤامراة الكبيرة فقد حان أن يغفر لنفسه الأتحاد الإيطالي ويعترف بالبطولتين المسحوبة لتصبح البطولة ال ٣١ والأعتراف بالأخطاء وقد يجعل الأتحاد الإيطالي لا يعترف بكل هذا لأنه سيترتب عليه تعويض مالي ضخم عن هذه الأضرار وهو ماجعلهم يكابرون حتى الآن مشروع يوفنتوس القادم سيكون من مصلحة إيطاليا أولا لتسويق الدوري الإيطالي للعالم أن لم يكن هناك أندية قوية ومنافسة لن يكون هناك المال وأيضا المصلحة الأساسية ستكون للأتحاد الإيطالي الذي للأسف عندما ساهموا بهذه المؤامرة فهم كانوا يسقطون أنفسهم قبل أن يساهموا بأفادة مصالح أفراد شخصية من المستفيدين على حساب سمعة دوري كان في فترة من الفترات جنة كرة القدم مايحدث للميلان والأنتر هي تداعيات فساد طالت الأتحاد الإيطالي إيطاليا الآن لها ثلاث مقاعد لدوري الأبطال قد تفقد أحداها بسبب تداعيات هذه المؤامرة
0 التعليقات:
إرسال تعليق